غير مصنف

وماذا بعد كوشيب ؟!

* لا يختلف (على كوشيب) لونا وشكلا عن ضحاياه في دارفور، بل هو نسيج التمازج السوداني الذي لا تخلو منه اسرة، وإذا طالت التهمة على عثمان محمد طه أو البرهان أو عبد الرحيم محمد حسين فكل هؤلاء لن يختلفوا عن (كوشيب)، فالملامح ذاتها والدماء نفسها تجري في شرايينهم ولا يمكن أن يزعم أي منهم صفاء …

The post وماذا بعد كوشيب ؟! appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button