* لا يختلف (على كوشيب) لونا وشكلا عن ضحاياه في دارفور، بل هو نسيج التمازج السوداني الذي لا تخلو منه اسرة، وإذا طالت التهمة على عثمان محمد طه أو البرهان أو عبد الرحيم محمد حسين فكل هؤلاء لن يختلفوا عن (كوشيب)، فالملامح ذاتها والدماء نفسها تجري في شرايينهم ولا يمكن أن يزعم أي منهم صفاء …
The post وماذا بعد كوشيب ؟! appeared first on صحيفة الراكوبة.