آثار مقالنا السابق حفيظة كثير من إخوتنا الاسلاميين. وكبر عليهم التسليم بما ذكرته. وكادوا يكونون علينا لبدا. ربما لان كاتب المقال من صميم الصفوف القاعدة للحركة الإسلامية. من البسطاء الطيبين الذين كانوا اذا استنفروا نفروا. وكانوا يمثلون لطاعة ولي الأمر بنفس طيبة. وكانوا يعفون عند الغنم. وربما لو كان كاتب المقال عضوا في المكتب القيادي …
The post نحن … والشيوعيون appeared first on صحيفة الراكوبة.