اخبار السودانمقالات

الفريق العتباني يقرع ناقوس الخطر!

السيد القائد العام و الأعلى رئيس البلاد

 

السيد مدير جهاز الأمن و المخابرات

 

السيد مدير إدارة الإستخبارات العسكرية

 

 

 

كلنا نحن الشعب نعلم كل ما يدور ببلادنا من إنتصارات و تحرير لكثير من المناطق التى تمت فيها أسوء الممارسات و الإنتهاكات الإنسانية و البشرية ضد المدنيين العزل من الجنجويد و المليشيا و المرتزقة الجبناء الذين صاروا لا يهاجمون المسلحين فقط يهاجمون السكان المدنيين الغير مسلحين إلا بالطورية و الواسوق كما نعلم أيضا” أنكم ستحررون كل الجزيرة و العاصمة و دارفور و نحن ننتظر منكم ذلك بفارغ الصبر و بالصبر الجميل

 

 

 

 

غير أننا نحذر من تقلبات هؤلاء الملاقيط و الخطط التى ترسم لهم من كفلائهم الحرية و التغيير و مخابرات دويلة الإمارات فقد دخل قبل أيام أجناس غير سودانية على أحياء شمبات مربع ١٨ و ١٥ و طردوا القليل الذى بقى بديارهم و أحتلوا منازلهم و شققهم و هم مسلحون غريبو السحنات الغير سودانية و معهم نساء و أطفال و هم قناصة مما يوضح الأغراض من هذا الإحتلال الذى يعنى زورا” أنهم سكان محليون و فى نفس الوقت معهم قناصة مرتزقة

 

 

 

 

التأجيل و الإبطاء فى التحرير يغرى الأعداء و العملاء و الخونة فى ترتيبات إعلان حكومة منفى بدعم دولى من بريطانيا الغير عظمى و فرنسا المستعمرة لذلك سرعة التحرير الممكن بواسطة القوات المسلحة التى إستعادت جبروتها و سطوتها و قوتها بمشاتها و قواتها الجوية و مدفعياتها و مدرعاتها و معها كل القوات الأخرى هى مطلب شعبى فالشعب السودانى العظيم يطالب بأن يصوم رمضان المبارك بمنازله و بيوته و قراه و حلاله و أحياؤه و مدنه

 

 

 

من قتل و حرق و سرق و نهب و أذل و أهان و أغتصب و إستعبد جزاه الإبادة التامة و ليس التفاوض ،،، التفاوض مع البشر و البنى آدميين و ليس مع الملاقيط الأنجاس المناكيد عديمى الإنسانية و الأخلاق و التربية و الإنسانية لذلك

لا للتفاوض

 

 

لا لإنهاء الحرب دون إنتقام

 

 

 

لا لتأجيل التحرير و الإبطاء فى الهجوم

 

 

 

 

نعم لإنهاء الحرب سريعا” بقوة و إقتدار بآخر جنجويدى أو مليشيا مرتزق و كل السياسيين الخونة العملاء إنتقاما” و ثأرا” للشعب السودانى الكريم ،،،،
يحيا السودان العظيم ،،،،
و تحيا قواته المسلحة الباسلة ،،،

 

الفريق الركن
المعز العتبانى

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى