غير مصنف

عفوا أيها المك، عفواً خليفة مهدي الله: لست فخوراً بكما

التأريخ مرآة الأمة، فيه تري نفسها، تقف على مكامن قبحها و جمالها لتعالج ما يمكن علاجه، تُبدي ما هو جميل و تُخفي ما هو قبيح، كامرأة تماماً، تكون الأُمّة أمام مرآة تاريخها. مواضع جمال و قبح الأُمّة هي ما مر بها من أحداث، تكرر ما هو جميل، تستلهم العبر مما هو قبيح لتتفاداه. كلما كانت …

The post عفوا أيها المك، عفواً خليفة مهدي الله: لست فخوراً بكما appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى