كتبت هذه القصيدة ونشرت بين الأصدقاء قبل عدة سنوات ورأيت نشرها في الأسافير كما نصح البعض حيث أن بها استعراضا لتاريخ السودان وعظمته وبها تفاؤل في خاتمتها بالرغم من العنوان المتشائم. أبكي من أجلك ياسودان كيف انتهيت في يد جرذان؟ علما تاريخك عظمة شان! أهرامات شيدت بالعشرات لا واحد أو اثنان كوش يذكرها انجيلان لم …
The post قصيدة: أبكي من أجلك ياسودان appeared first on صحيفة الراكوبة.