افياء
ايمن كبوش
ترجل الفارس.. واقفا
قبل أيام قليلة، كنت اكتب في هذه المساحة عن تلك السنة الحياتية التي مازالت ماضية فينا، ميلادا ورحيلا.. كنت اقول بأن أقدار الرجال في هذا “الكار اللابس ميري” رهينة لتلك السنة، حيث تأتي إلى
متابعة القراءة على صحيفة كورة سودانية الإلكترونية