“اللئام” الذين اعترضوا على تعيين “الوالية”، بحجج “ذكورية” وقَبلية، غلّفوها جهلا وزوراً بثوب الدين، ولجأوا إلى تهديد من أوصى بهن رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، حين قال “استوصوا بالنساء خيرا”، هؤلاء ينطبق عليهم قوله صلى الله عليه وسلم: “ما أهانهن إلا لئيم”؛ أما الجنود ورجال الأمن، الأشاوس، الذين رافقوا “الوالية” إلى حاضرة ولايتها، ليحرسوها …
The post ضعفاء في الدين والعقل، أشداء على النساء appeared first on صحيفة الراكوبة.