سَبحانه كَم أَلهَم العَقل … جُنوناً وَحمق يَشك ما يَحيا … وَإِن أَشفى عَلى المَوت فَرق وَكَم تَعالى عَميت … عَنهُ قُلوب مَن خَلق سُبحانه قَد وَضَحَتْ …. آثاره فينا وَدَق رَمى بِهَذا الطفل في الأَرض … وَمِن ثُمَ رَزق رَمى بِهِ في مَوكب الدُنيا …. مِثالاً لِلقَلَق يَدير عَينيهِ وَيَستَفسر …. عَن سر الشَفَق …
The post التجاني يوسف بشير ــــــــــ الحائرْ المُحَيّر(4 من 13) appeared first on صحيفة الراكوبة.