لم أكتب الشعر الذي أرضى ويرضاني … وفــي دواخــل نـفسي ألـف أشـجان مـتـى تـجـود بـنات الـشعر تـسعدني … مــتـى مــتـى أمـــلأ الـدنـيـا بـــأوزان تـروي لشعري بهذا الكون من عشقوا … ومـــن أقــامـوا ومـــن حـنـوا لأوطــان يـلـقى حـزيـن بـشـعري مـا يـسامره … فـلـلـتـجـارب مـــنــي جــــلّ أركــــان ويــأخـذ الــحـزن …
The post قصيدة: خوف يلازمني appeared first on صحيفة الراكوبة.