/صديق الحلو. سقط الشفيع شهيدا بطلق ناري من امام القيادة العامة…كان يسير مابين جمهورية النفق وضاحية كولومبيا. ينظم الصفوف ويبني التروس. بكته الاسافير والفتيات الجميلات واصدقاؤه هيثم وشهير وعلي. كان الشفيع يقول لي انهن يعقدن الأمور. وكان غير راض عن اريج رغم انه يقول ذاكرتي تمتليء بها كما تمتليء الشمس بضوئها. جاءت كالمطر. التقي بها …
The post قصة قصيرة “أريج الثورة appeared first on صحيفة الراكوبة.