عاد مجدداً الخطاب القديم الذي بدأ مع اندلاع الحرب الأهلية في الإقليم قبل عقدين, الخطاب الذي أزكى نار الشحن العرقي بين مكونات المجتمع الدارفوري، بتقسيم المواطنين إلى أصليين ووافدين و مستوطنين جدد وآخرين قدامى، رواندا مزقتها حروب الإبادة الجماعية بقيام الهوتو الذين يمثلون الأغلبية بوصم التوتسي بالدخلاء على الأرض، أنتهت المأساة بتحرير البلاد بواسطة التوتسي …
The post دارفور – مآلات خطاب الكراهية appeared first on صحيفة الراكوبة.