(١) أحد اقربائي كان رجلاً شفيفاً لماحاً إلا انه يحب السوائل الشفافة، اي انه يستشيفها إستشافاً. ومع تزايد مشاكله قرر بعض الكبار إرساله مع (المجاهدين) الى الجنوب عسى ان تغشاه النفحات الإيمانية و هو يقاتل الآمنين في قراهم (بدعاوي الجهاد و الاستشهاد حيث تنزل ملائكة الرحمن حاملة معها حبوب الكلوركوين لمرضى الملاريا) كما روج لها …
The post البهلواني عثمان ميرغني.. ياخي دبايوا appeared first on صحيفة الراكوبة.