وكفى
اسماعيل حسن
بدون مقدمات..
* من سوء حظي…… لم يسبق لي أن إلتقيت بالأخ عصام قدالة… ومع ذلك نصيحتي له إذا كان يرغب فعلاً في أن يرأس نادينا العظيم.. ويطمح في أن يقدم له جهوداً فكرية ومادية.. ويعيده إلى سابق سيرته العطرة؛ فليخفف بعض الشئ من الظهور الإعلامي اليومي
متابعة القراءة على صحيفة كورة سودانية الإلكترونية