عندما قامت الثورة وظفرت باقتلاع الاصنام من الجذور ودكت حصون الاحزاب التقليديه الباليه التي لا تتعدي طموحها سقوفات دورها وإرضاء القائمين علي امرها بالتوارث..او احزاب حداثيه اصطلح عليها باحزاب الفكه وهي الاخري لم تجود علي اتباعها بخروف السمايه ناهيك عن قدرتها علي قيادة البلد نحو ديمقراطيه مستحقه ومدفوعا ثمنها مهجا جاد ابناء وبنات هذا الشعب …
The post الثورة ماضية والتغيير أت رغم قتامة المشهد appeared first on صحيفة الراكوبة.