اعتقد أنني لا احتاج الى أن أعرف الناس بالحركة الإسلامية في السودان، فهي اوفت في التعريف بنفسها خلال ثلاثة عقود حكمت باسم الدين وهو بريء منها ،هي الآن ذهبت ولكن تركت داخل كل مواطن جرح غائر غير قابل للالتئام أو النسيان ،وما وصل اليه حال السودان يكفي ليحكم عليها الشعب باقسى العقوبات. بلا شك لم …
The post الحركة الإسلامية في خدمة العلمانية appeared first on صحيفة الراكوبة.