قبل يومين جاء الدعم بستين عربة الى ام شديدة…ساعة من كسلا…
وكسلا والقيادة كلهم يعد كمينا ( ابو لستك) وينتظر
والكمين كان يتلمظ للانتقام لحادثة عطبرة
والجنود الدعامة كانوا من زعماء الفرقان..
وهربوا لكن الحادثة تعنى ان الدعم( قنع) / بكسر القاف/ من كسلا وقام يبحث عن مكان اخر
والان البحث عن حكومة جديدة ما فيه هو
جيهان المحامية التى تخفى يساريتها / والتى هى زوجة احد قادة الحركات/ مرشحة لوزارة العدل
…..وياسر العطا يصيح بان بنك السودان ملىء بالدعامة…
وامراة نبيلة هى من يعين محافظا لبنك السودان ابتداء من السبت
…..والترشيحات تزدحم وفيها
الحركات ترشح طه والمهدى وامين وعل محمود لولاية مهمة
( شمال دار فور وشمال شرق دارفور
لكن شايبو والصادق اكثر حظا
وشول يرشح ل( ابيي)
وشغل اخر يبدا ومنظمة تجعل ديوان الزكاة يدعمها ب(٣٠) الف جوال ذرة بدلا من ان تصل الى النازحين…( الديوان نشهد له بجهد جبار تحت ازمة النزوح لكن دعمه للمنظمة هذه يعتبر طبزة)
وخديث ياسر عن ان جنجويد يحتلون مراكز فى الدولة يجعل الانس فوق برش الافطار يقوول
احدهم الذى كان يدير الاتصالات كيف يبقى لعشرة ايام فى البرج سالما ثم يخرج لامعا ثم يهاجر الى الخارج…؟؟ كيف…
ولماذا لم يكشف الدعم من كانوا معه فى الداخل….وان كان مشبوها اذن..ما الذى كان يتم هناك/ فى مركز الاتصالات لصالح الدعم….
مسكين ياسودان