أعلن الحزب الاتحادي الديمقراطي، ترحيبه وتأييده للمُبادرة الأممية للحوار الوطني الشامل.
وقال الحزب في تعميم صحفي، إنّ الحوار هو الوسيلة الناجعة التي تقود إلى حل قضايا الوطن الخلافية.
وأضاف: المُبادرة الأممية للحوار السوداني تأتي في هذا المنعطف الخطير من تاريخ الوطن، حيثُ بلغت حالة الاستقطاب والتشظي المجتمعي مداه، مما يُهدِّد وحدة وأمن واستقرار البلاد.
ووجّه الحزب، نداءه إلى المكونات الوطنية والأحزاب السياسية، ولجان المقاومة، ومنظمات المجتمع المدني، بالجلوس لطاولة الحوار والتوافق على رؤية وطنية مجردة.