كان يقف مأخوذاً!!؟… يحدق متفرساً في وجه رجل … يمتطي صهوة الإنتباه !!؟… وقد توسط قلب “حديقة الشهداء” بينما الآذان تترجل من هامات الرجال لتتسكع بين أرصفة المدينة !!؟… يتسمر السامعون فاغرو الأفواه …. و قد تقطعت بينهم و بين الخطيب وسيطة تواصل ، في عصر إنفجار “الميديا” و مواقع التواصل الإجتماعي و الأسافير ، …
The post قصة قصيرة: ثقب appeared first on صحيفة الراكوبة.