لم تتثقب ذاكرة شعبنا بعد ، لتكون فى حجم الفتحات الواسعة التى رمت منها كتائب الظل ومليشيات النظام علي تعددها وإختلافها الشهداء البواسل معصومي الأعين …موثوقي الايدي والساقين في جب النيل ! ماتزال حاسة الشم لدي شعبنا تعمل بشكل طبيعي وقادرة علي شم رائحة دخان الخيام المحروقة والشهداء كانوا بداخلها عندما التهمتهم نيران الغدر واصبحت …
The post من ذاكرة البشاعة والوحشية بل والخزي والعار ! appeared first on صحيفة الراكوبة.