
أفادت مصادر مطّلعة أن مبادرة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لإشراك الولايات المتحدة في إنهاء النزاع السوداني خلقت فرصة سياسية وُصفت بأنها “الأبرز” منذ اندلاع الصراع، وفق معلومات حصلت عليها ” الراي السوداني”. هذه الخطوة اعتبرها الشيخ الأمين عمر الأمين منعطفًا كان يمكن أن يغيّر مسار الأزمة لصالح وقف النار ومعالجة الانهيار الإنساني المتفاقم.
وأظهرت مقاطع مصورة وتعليقات متداولة على منصات التواصل أن جزءًا من الطبقة السياسية السودانية تعامل مع هذه الفرصة باندفاع نحو تبادل الاتهامات وتوسيع الهوة بين الأطراف المتصارعة، في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية لوقف النزيف وإعادة الاستقرار.
وأوضح الشيخ الأمين أن السلوك السياسي التقليدي عاد ليهيمن على مشهد شديد الحساسية، مؤكدًا أن المواطن السوداني المكلوم يدرك أن الأولوية القصوى الآن هي إنهاء الحرب، ثم الانتقال إلى مراحل التعافي السياسي والاقتصادي وإعادة بناء الثقة.
وتشير التحليلات إلى أن انخراط واشنطن—بدعم سعودي مباشر—قد يعيد توازن المسار التفاوضي، خصوصًا في ظل تصاعد المخاطر الإنسانية وارتفاع الطلب على حلول عاجلة تدعم وقف إطلاق النار، الوساطة الدولية، الاستقرار الإقليمي، وإعادة الإعمار.










لا شك أن إنهاء الحرب أولوية قصوى للشعب السودانى وقيادته بحيث لا يتعارض مع هيبة الدولة وسيادتها. تحدث القائد عن السلام والشعب السودانى هو المكتوى بنجران الحرب وهو الداعى للسلام الحقيقي… أما إطلاق شعارات لا للحرب والسلام من قبل المليشيا الإماراتية واتباعها وابواقها من صحفي الارتزاق من من مجموعات الناشطين خا ج السودان فهذه كلمة حق اريد بها باطل
نريد سلاما يحفظ للمواطن أمنه وكرامته .. لن نقبل بسلرق ومغتصب وقاتل بيننا لو يذهب السودان للجحيم … أما حياة تسر الصديق او ممات يغيظ العدو.. ونفس الشريف لها غايتنا ورود المنايا ونيل المنى
اكيد هناك فرصة ولكنها ملغمة تحتاج لحصافة لادارتها فقد ظلت مصر الرسمية تتفرج علي السودان وشعبه وهو يمتحن ويستباح طيلة عامين والسعودية أسوأ فقد حجزت عن الحيش السودانى شحنات الأسلحة
في اوقات عصيبة وحاسة واستبدلتها بشحنات العجوة وأطلقت عساكر الدعم السريع لديها للاشتراك في قتل الشعب السودانى وظل سريرها يتجول بين الوزارات. الأجهزة الرسمية علي كيفو
لم تتحرك هاتين الدولتين الا بعد الموقف التركى المساند بدون مواكبة للشعب السودانى لمنع السودان من الدخول في تحالف يحفظ اه كرامته….وقد كان وسيكون بنا في أقرب صندوق للزبالة بعد تحقيق أهدافها
حكومتنا مرخية ولا تستطيع اتخاذ مواقف تحفظ للسودان عزته وكرامته وظلت تتردد منذ اكثر من عام ودماء السودانيين تستباح
لا بد من تحالف استراتيجي مع الصين وروسيا وتركيا وايران وكل دول اوراسيا لدعم القوات المسلحة من أجل سلام دائم ومن أجل إعادة الاعمالر بشكل أفضل في كل القطاعات
سؤال السعودية قالت بتعمر مطار الخرطوم هل عمرته…مصر قالت كبري شمبات ماذا فعلت… لا شي
الي متى ياكلوا الجدادة ويبيعوا لينا الريش بسغر أغلى من قيمتها الت اشتروها بها … هل نحن أغبياء إلى هذا الحد