عزا استشاري الطبّ النفسي علي بلدو، انتشار الشائعات بوسائل التواصل الاجتماعي في السودان إلى الحياة الروتينية والضجر والملل بالإضافة إلى الوضع النفسي، مما يؤدّي إلى الإثارة والرغبة في الشائعات.
وقال بلدو في تصريحاتٍ لصحيفة الصيحة الصادرة، السبت، إنّ أبرز أهداف الشائعات بثّ روح معيّنة تّجاه موضوع محدّد، بجانب أنّها أصبحت وسيلة لتصفية الحسابات الشخصية.
وأكّد بلدو أنّ الشفافية وتمليك المعلومات من قبل السلطات عوامل مهمة للحدّ من انتشار الشائعات.