سبق وان نشرت مقال بعنوان “المباصرة السياسية والشراكة الذكية” وكنت آمني نفسي بأن حكمتنا السودانية السلمية والتي تلجأ للتبصير الهادئ والإقناع والتجريب قد تنجح في إنتاج تجربة “مباصرة” سياسية ذكية تبرز تفوقنا السياسي على كل شعوب العالم في القدرة على التوافق والتراضي ونقدمها للعالم كنظرية سياسية سودانية. لكني فؤجئت بأن العسكر و”المنتفعجية” من السياسة وحتى …
The post الخروج الآمن للعسكروكيزان وتركيا “فتحت”! appeared first on صحيفة الراكوبة.