بدا كما لو أن الصيني أفشى لجمال جعفر شيئا (ما) مما حدث أثناء قيامه بتوصيلي إلى شقتي بعربته ليلةَ تفاح اللوتس. حدست ذلك من وقع نبرة صوت جمال الفاترة وقتها عبر الهاتف. ندمت أنني بدأت أفقد حرصي القديم ذاك لما يتعلق الأمر مباشرة بمسار حياتي. أنت حر إلى أن يعلم الناس ما تخفي عنهم. عندها …
The post سيرة تاجر مضادات الحنين appeared first on صحيفة الراكوبة.