للدهشة، جبل مرة في أقصى الغرب جنة الله في الأرض، وكذلك كسلا في أقصى الشرق “حديقة العشاق” التي تغنى بها الشعراء.. ويشاء قدر شعب السودان أن يتحول كلا الفردوسين إلى ميدان للحرب والقتل والدمار والتشريد.. بدلا من أن يكونا قبلة السياحة والجمال والخير. النار ظلت تحت الرماد منذ الصدامات القبلة السابقة، تنتظر عود ثقاب جديد …
The post حريق كسلا! appeared first on صحيفة الراكوبة.