مع تباشير عيد ثورتنا نخط هذه الحروف لدكتور حمدوك وطاقمه مترعة بالحب والإحترام والأمل. هي رسالة حب ومحبه من القلب لا تخلق منك صنما للعباده ولا نبيا نتبعه بالسمع والطاعه ولكن قائدا من بين الصفوف من الشعب وإليه.. حبا غير مشروط لانه مربوط بإخلاصك الذي لا نشك فيه ولكن دعمنا مشروط بالسير في طريق الشعب …
The post د. حمدوك.. أحببناك ومازلنا.. ولكن appeared first on صحيفة الراكوبة.