في عام ١٩٨٨م، إن لم تخني الذاكرة، كنت أقف بمعية زميل من أبناء نيالا أمام لجنة التوظيف الخاصة بإقليم دارفور في مكتبها بجوار مباني السفارة المصرية جنوبي سور قاعة الصداقة بالخرطوم، حيث دأبت الحكومات في الخرطوم على تخصيص لجنة خاصة للتوظيف لاقليم دارفور باعتباره منطقة شدة لا يرغب الخريجون في العمل هناك بسبب الهشاشة الأمنية. …
The post قراءة في ملف دارفور (1-2) appeared first on صحيفة الراكوبة.