*كانت سيئة الذكر الإنقاذ تستن دائماً من السنن السيئة مالم يسبقها عليه احد في العالمين ، فقد كان تعيين الوزراء او الولاة موسماً للنفاق والرياء وكسير التلج ،فعندما يعلن الاسم في للوظيفة العامة تنطلق السيارات الفخيمة صوب حظائر الخراف والعجول فيمتلئ بيت الموظف بالخراف والسكر والحلويات بينما هو يستقبل هذه الحاشية بإبتسامات لزجة ويتقبل الكلمة …
The post الولاة : بين الحاشية الفاسدة وحملة المباخر!! appeared first on صحيفة الراكوبة.