أخبار مفرحة سمعناها اليوم من أفواه كل من طه ومناع ووجدي، استرداد أموال مهولة كانت خاضعة لتصرف أشخاص وأفراد تابيعن للنظام البائد، أما ضربة المعلم فتمثلت في كشف فضيحة وعار رأس النظام، بتقاضيه مبلغاً ضخماً من العملة الصعبة شهرياً، هكذا كانت تدار حكومة الكيزان، فالرئيس تاجر ونخاس شهير والوزراء سماسرة والموظفون مرتشون، رائحة متعفنة كريهة …
The post تفكيك (السيستم) appeared first on صحيفة الراكوبة.