الفاشر تحولت الي مقبرة كبيرة تلحد كل يوم في بطنها عبقري وفكرة ولم يترك الوباء داراً ولاحارة الا وزارها فجائحة كرونا تدخل عليهم صباحا ومساء وحين يضعون ثيابهم من الظهيرة ولا احد يدري من يدفن من وعلي من تنشب المنية اظفارها، وحده الموت يخطف من يريد من الرجال والنساء والاطفال والشيوخ. الكل يرتعد من هول …
The post الفاشر أبو زكريا الموت سمبلة appeared first on صحيفة الراكوبة.