عندما يُكتب أن دكتور حمدوك ليس ثورياً ولا جاداً في تحقيق شعارات الثورة، فليس المقصود هو وحده بلا شك. فهو وحاضنته السياسة المُذوبة (قحت) شركاء في هذا الوصف، لكنه يتحمل العبء الأكبر ويُلام على التقصير والتقاعس، بل والتآمر على هذه الثورة وصفه رئيساً للحكومة. لذلك لا أفهم كلام البعض حين يقولون ” وما ذنب حمدوك …
The post بتضحكوا على مين انتو..! appeared first on صحيفة الراكوبة.