تمتلئ الاسافير ومنصات التواصل الاجتماعي بالتبشير بانقلاب وشيك ، ذات التحضير الذي أعده حسين خوجلي والجوقة سيئة الذكر مع تباشير الانقاذ في العام 1989م. محاولة اعادة عقارب الساعة الي حقبة الانقاذ يذكرني بمقال لاعب الكرة الشهير السد العالي وهو يخاطب زميله التقر( تعمل بها ايه يا تقر) عندما طلب منه التقر تمرير الكرة اليه. فشل …
The post الانقلاب القادم—- الله يكضب الشينة ! appeared first on صحيفة الراكوبة.