غير مصنف --

سيدي الحسن في كسلا

كسلا، لمن أمه مثل أمي، رحمها الله، ختمية في الصميم، هي المدينة التي تنشأ على حبها قبل أن تزورها أو حتى لو لم تزرها. فسيدي الحسن في كسلا. وجراحها النازفة اليوم مدية في كل كبد. تقبل الله صرعى الصراع الدائر فيها، وعوض عن من خسر التخريب عوضاً حسناً، وصبرنا على مشهد جمالها المضرج بالدم. وقيل …

The post سيدي الحسن في كسلا appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button