ظللنا نتابع كغيرنا من المتابعين والمراقبين، ما دار ويدور، من هرجٍ ومرجٍ، وعجٍّ وخجٍّ، في سُوح سوداننا: الصحية، والسياسية، والإقتصادية، والإجتماعية، والأمنية، سيما سيولتها الأمنية، وسوء تردي حالتها المعيشية. وبالطبع فإنه ليس من المنطقي، أن يوضع شعبنا الثائر هذا، في مثل هذه الحال، التي لا تشبه تضحياته، التي فقد فيها كثيرًا من المُهج والأرواح، مكافحًا …
The post البُرهان بخُورُو إتْشمّ appeared first on صحيفة الراكوبة.