حتى لا يقال بأن هذا الشاعر يقف رافعا مقاله ضد الخرطوم – العاصمة فليعلم بأنى سودانى حتى النخاع وأن الخرطوم عاصمتى التى عشتها وأسكنها وأن ما أكتبه من شعر هو منافحة عن أبناء وطنى – السودانيين عامة – ولا أخص منهم أحدا – لكن متى ما أصابهم الضيم فإننى المتصدى ولست وحدى وهم قمينون بالدفع …
The post حين زفوا إليه صحة الخبر – قصيدة appeared first on صحيفة الراكوبة.