غير مصنف

ولا شنو يا حمدوك..؟

سألت نفسي أثناء مُشاركتي للثوار خروجهم لتعديل المسار ، ماذا ستفعل يا أبو الزوز لو كُنت مكان حمدوك..؟ هل ستواصل المسيرة وتجتهِد في تخطي العقبات الكؤود المُتتالية ، وإزالة المتاريس المُتراصّة أمام الحكومة الإنتقالية ، أم تبحث عن مخرجٍ آخر تنفُد به من ورطة ساقتك لها الأقدار ، ورئاسة وزارة حملتك إليها أشواق الشعب السوداني …

The post ولا شنو يا حمدوك..؟ appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى