غير مصنف

يا عيني يا عنية.. وده الخايفين منو..

يا عيني يا عنية.. وده الخايفين منو..

وكفى

إسماعيل حسن

يا عيني يا عنية.. وده الخايفين منو..

* الحقيقة التي لا يمكن أن ندفن رؤوسنا عنها تحت الرمال، هي أن (الظنون الآثمة) التي (عشّشت) في مجتمع المريخ في السنوات الأخيرة؛ بلغت مرحلة لا تُطاق!!
* ظنون من عينة غريبة!!!
* غريبة جداً جداً!!!!
* باضت.. وفرّخت أحقاداً.. وفتناً…. وقلنا… وقالوا… وكراهية….

متابعة القراءة على صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى