* الجناح المدني في الدولة السودانية مُفْلِس.. لكنه غير راغب في مواجهة جنرالات أقوياء يمتلكون شبكة من الشركات.. و يمدون البنك المركزي و وزارة المالية بأسباب الحياة، كسباً للقوة السياسية.. و السعودية و الإمارات يهيئون البيئة لتنصيب حميدتي حاكماً للسودان.. كي يضع أولوياتهما مقدمةً على أولويات السودان.. * شبيه بالكلام أعلاه، جاء في ورقة أعدها …
The post في حاجة ما تمام! (لأ!) في حاجات ما تمام! appeared first on صحيفة الراكوبة.