أمس الثلاثاء 9 يونيو 2020، سقطت أوراق توت كثيرة وكشفت المزيد من سوءات عصابة 30 يونيو 1989، تخيلوا ان رئيس “جمهورية” هي لله كان يتقاضى بالدولار وليس بالجنيه الذي نحره وغطس حجره 264 مليون دولار سنويا، فوق راتب شهري يناهز 400 مليون جنيه، وبهذا يكون تقرير منظمة ويكيليكس بأن لديه 9 مليارات دولار في بنوك …
The post هل سيخجلون أم سيصرخون؟ appeared first on صحيفة الراكوبة.