الإثنين رحم الله منصور خالد، وكفله بغفرانه ورضوانه، وأسبغ عليه أضعافاً مضاعفة مِمَّا أحسن به لحياتنا الفكريَّة، ومواضعاتنا السِّياسيَّة، رجَّاً لآسنها، وتحريكاً لساكنها، اتَّفق النَّاس معه أم اختلفوا، فقد رحل تاركاً لديهم ذكريات لا تُنسى، وحوارات لم تكتمل، وأشـياء كثيرة من حتَّى! ذات صباح من أواخر فبراير 2008م، على مائدة الإفطار بهيلتون أديس أبابا، قبيل …
The post كُلُودُو: حَارَةُ المَغْنَى! .. appeared first on صحيفة الراكوبة.