اخبار السودان

توقعات مخيفة بشأن الخرطوم

تابعنا على واتساب

متابعات-الراي السوداني-توقعت هيئة الأرصاد الجوية بهطول أمطار غزيرة وارتفاع منسوب نهر النيل في ولاية الخرطوم،إلى ذلك كثّفت ولاية الخرطوم استعداداتها لفصل الخريف، وسط ظروف استثنائية تعيشها الولاية بعد إعلان تحريرها من التمرد.

ترأس والي الخرطوم أحمد عثمان حمزة اجتماع اللجنة العليا لطوارئ الخريف، الذي استعرض تقرير هيئة الطرق والجسور ومصارف المياه، حول ترتيبات تصريف مياه الأمطار، بدءًا من تأهيل الآليات وطرح العطاءات لتطهير المصارف، مرورًا بمراجعة طلمبات التصريف والخيران، وانتهاءً بالجسور والتروس الواقية من السيول والفيضانات.

وأكد الاجتماع أن أبرز التحديات تتمثل في العمل الميداني الواسع المطلوب في جميع محليات الولاية، لا سيما بعد تعرض آليات البنى التحتية لعمليات نهب وحرق خلال النزاع، مما يستدعي دعماً لوجستياً عاجلاً من وزارة الداخلية والدفاع المدني.

وأعلنت إدارة الكهرباء عن تشكيل آلية خاصة لمتابعة وإصلاح الأعطال خلال موسم الأمطار.

 

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

‫2 تعليقات

  1. كدي ياستاذ احمد اليات ثقيله ده كلام ولكن ارض الواقع مافي شئ ملموس احسو المواطن المغلوب المنهوب علي امرو الوجع كتير لكن اكد بان الحوليك مابدوك الحقيقية بس فالحين اصور في الاعلام واجيبوهم في اخبار الساعة التاسعة مساء نتكلم عن شنو ناس الكهرباء والتهديد والوعيد بان نشيل الجبدات طيب نحنا منذو اكثر من 3سنوات ماعندنا رواتب حق الاكل ماعندنا نجيب من وين الابعد كده نطلع الشارع نطالب بحقوقنا فترنا تانيا تجار الازمات يعني بستقلو الظروف لرفع اسعار الخراف لانو مافي رقابة ومافي احساس بالمسئولية ده حاجة الحاجة الاهم واخص بالذكر نظافة المجاري للخريف مافي اي نظافة انا واحد من الناس بالثورة الحارة الاولي مضرر الجيران معلين الشارع ومياه الامطار بتدخل البيت يعني السنة دي حسب كلام الارصاد والله اعلم اذا جاء الخريف بالصورة المنشورة ده نحنا في الباي باي تبقا هنا المسؤلية مسؤلية منو مسؤلية الدولة واللجان واصلا اللجان ماشغالة لانو برضو مافي متابعة نامل من ريئس الوزراء كامل ادريس للتدخل العاجل تعبنا والله لاراتب ولاحقوق ولا وجد معاملة من قبل الدولة اتجاه المواطن الي ان وصلنا لهذه المرحلة حرب ليس لدي المواطن اي علاقة بل ارهقت المواطن وسلبت منو كل حقوقه من مسكن ماكل ملبس منزل غير الأضرار النفسية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى