إذ حضر علي محمُود حَسنين المَوت، فقال يا بَنِيَّ ماذا تَفعلون من بَعدي ؟ قُلنا نَفعلُ كما فَعَلتَ، و فَعل آباؤك الشريف حسين الهندي و الزعيم إسماعيل الأزهري، و نحن بمواقفكم السياسية الثابتة مُتمسكون، و لِمقاومة الظُلم و الشمولية و حُكم العَسكر مواصلون. فخَلَفَ من بَعدِهِم قوماً بَاهِتين، و محدُودي الخيال و القُدرات، إنبطحوا للمُكون …
The post تَوَهان التجمُع الإتحادِي: غٍياب الرُؤية و الخَط السياسِي appeared first on صحيفة الراكوبة.