أعلن كيان (غاضبون بلا حدود) ـ مجموعة ثورية شبابية ـ بداية انخراطه في العمل السياسي في اولى فعالياته المقاومة بنادي الربيع بمدينة أم درمان أمس السبت.
وقال عضو مكتب التنسيق والاتصال والمكتب الاعلامي بكيان غاضبون بلا حدود كريم النور في تصريح لـ(الجريدة) إن فعالية (الغضب الشعبي) تعد بمثابة التدشين للعمل السياسي ، وأن المجموعة التي أثبتت فعالياته في تأمين المواكب ليسو(درقات) أو حوائط بشرية فقط ويجيدون ممارسة العمل السياسي ايضَا.مؤكدًا التزامهم بخط سياسي واضح متمثل في رفض الحكم العسكري وبذل الجهود لتحقيق المدنية الكاملة.
وأكد “النور” على التفافهم حول ميثاق تأسيس سلطة الشعب والتوقيع عليه مع بعض الملاحظات مشيرًا إلى أنه الضامن الأساسي لاسقاط قادة انقلاب 25 اكتوبر.
من جانبه قال عضو الكيان أحمد البشرى لـ(الجريدة) إن الفعالية هدفت لتسليط الضوء على قضايا المعتقلين وعلى رأسها قضية المتهمين في بلاغ مقتل العميد علي بريمة حماد.
يتعبون الحزب الشيوعي بمواثبقه المكشوفة وعداءه السنافر القوات المساحة السوداني والتي هي الجنة الموثوقة الوحيدة التي تؤتمن علي السودان كدولة ذات حدود ومهابة ومنعه ..ولا يمكن الشعب السوداني ان يسلم وطنه لمجموعة ناشطين وعملاء امثال الرشيد سعيد وعمر قمر الدين وغيرهم ..فالانتخابات هي الفيصل والانتخابات يعلم هؤلاء الشيوعيون المتلونون بشتي انواع الأغنية من تجمع وهميين ومجموعة الأطباء وقتلة بلا حدود وملوك اشتباك كلها واجهات ليحكم الحزب الشيوعي والبعث او بهربون السودان وعداء الشيوعي للجيش منذ تمرد قرنق اسثطفوا حوله ليحقق لهم وهمهم المزعوم ولما فشلوا في ذلك عولوا علي عبد الواحد والحلو ليحتلوا بتمردهم مكان الجيش السوداني ولكن الشعب والجيش يعيش تماما الاعيبهم مهما اختلفت المسميات ..ويقظة الشعب والجيش هي الضامن الوحيد للبقاء السودان دولة ذات منعه وسيادة يحرسها اهلها ضد المطايا والمتلونبين ..عاش السودان حرا بجيشة العريق وشعبه الحر الكريم