انصب حديثي في الحلقة الفاتت على براقش هذا الزمان التي جنت على نفسها ومنً هي براقش هذا الزمان غير احزاب القحاتة التي قفزت عن قاطرة الثورة في اخر محطة واستولت على الحكم بذكاء اللص الماهر في غمرة النشوة الثورية وانشغال الجماهير في تحطيم الصنم الانقاذي. دخلت احزاب القحاتة الى المسرح كما يدخل السارق خلسة في …
The post إلى متى يظل هؤلاء يعتلون وزارات ثورتنا المجيدة ! (2-2) appeared first on صحيفة الراكوبة.