حتى نحن الذين عشنا عظمة السودان صرنا لانصدق ما شاهدنا . ولهذا نكتب لجيل الثورة الذي اتي بالغير مسبوق من خروج الكنداكات والشباب الذي لم ترهبه السياط اعقاب البنادق والرصاص . اقول لهم انت اعظم السودانيين . واحاول ان اعطيكم صورة لما سرقة المتأسلمين تحت شعار ما لدنيا قد عملنا … هى لله … هى …
The post بورسودان الأوزة التي كانت تضع ذهبا 2 appeared first on صحيفة الراكوبة.