في كل صباح يحصد الوباء في شعبنا فيختار من الأخيار والشرفاء أجملهم… وبين الأحزان والإحن يجد شعبنا الصابر نفسه وحيدا غارقا في أزمته محاصرا بالإحباط والألم.} يبحث عن الدعم والسند من حكومته فلا يرى منها سوى الغياب والتجاهل.. ترتفع أصواته بالشكوى والحيرة والغضب فيرتد إليه الصدى فلا حياة لمن تنادي.. ويرفع بصره لقادته فلا يجد …
The post د. حمدوك.. أخرج لشعبك.. فالصمت جريمه appeared first on صحيفة الراكوبة.