بعد نظرة الإعجاب الأولية، المتأمل فى هذا العمل التشكيلى المدهش بألوانه الزاهية و تفاصيله المتقنة، و وجوهه الشبابية المتمردة حيوية و اقداماً و وعياً، و أطفاله الحفاة اللامبالين يسابقونالقطار فرحاً نحو أمل جديد فى وطن جديد.. المتأمل لا خيار له سوى ان ينتفض غضباً يعصف به سؤال كؤود: كيف تبدل ذلك الحلم العفوى المتفجر نضارة …
The post كيف لا تغضب appeared first on صحيفة الراكوبة.