(1-2) * الطبيعي أن النفس المشبعة بالإجرام تجنح للفوضى في الدولة؛ تستكين لها؛ طالما تعمل هذه الفوضى مفعولها بعدم استقرار الحياة (رسمياً وشعبياً) مما يصرف الأبصار والبصائر لمواضع أبعد من مسألة البحث عن (عدالة)! الإستقرار يعني تهيئة مناخ (للشفافية ــ الحساب).. والذين تربّوا في الحضيض الإجرامي يخيفهم هدوء الآفاق؛ عندما تتحول حياة المجتمع من العسر …
The post تناسخ الإجرام (بين عهدين) appeared first on صحيفة الراكوبة.