لم يكن الفيلسوف اليوناني سقراط ثوريا، ولم يسع للإطاحة بالحكم، رغم منهجه التشكيكي في المعتقدات السائدة. ورغم كونه رفض إطاعة الطغاة الثلاثين الذين سيطروا على أثينا وعارض المطلب غير الدستوري للقائد اليوناني كاليكسنيس، وأدين في محاكمته بإفساد شباب أثينا رافضا طلب العفو، لكن فكره الفلسفي ومفهومه عن “الفضيلة هي المعرفة” كان ثورة من نوع آخر …
The post تحفظ عليها سقراط وأربكت كانت وهيغل.. هل خدر الفلاسفة الثورات أم نظّروا لها؟ appeared first on صحيفة الراكوبة.