* عين الإمارات على بورتسودان، بل، وكل السودان.. بينما بنو السودان، المتكالبون على المناصب الدستورية السيادية، يتآمرون لخدمة أجندات الإمارات مُضَحِيين بسيادة السودان من أجل ما سيجنوه في المواقع الدستورية من امتيازات مالية ووجاهات اجتماعية.. * أكثَر هؤلاء من الحجّ إلى الإمارات العربية المتحدة.. وعقد اجتماعات فيها تخطيطاً لتحقيق أمانيهم الشخصية وأمنيات الإمارات الوطنية.. * …
The post خُفنا على السودان من بعض الذين وقَّعُوا على الاتفاقية بأيادٍ إماراتية! appeared first on صحيفة الراكوبة.